"جون إد بيرس" لا تربطك بالوطن المشاعر والأحاسيس القوية فحسب، وإنّما هو العالم بأكمله بالنسبة إليك، فتمتع بكل لحظه بهذا العالم الجميل. "هاريت ستوي" هو أسعد الأشخاص، سواءً كان ملكاً أو فلاحاً، من يجد السعادة والطمأنينة في وطنه. "جوهان وولف غانغ" السلام، هو اسم آخر جميل يعبر عن الوطن. "كاثلين نورس" أفضِّل أن أكون مزارعاً في وطني على أن أكون حاكماً خارجه. "جورج واشنطن" لا يوجد شيء أجمل من البقاء في الوطن، هنا تجد الراحة الحقيقية. "جان أوستن" في كل منزل يكون الحب باقياً، والصداقة أمراً موقتاً، فعلاً أنه الوطن ولا يوجد أجمل من الوطن لأن كل شيء به باقياً، هناك تمكن راحة الشخص واستقراره. "هنري فان" يتطلب الأمر الكثير من الأيدي لبناء منزل، ولكن لبناء الوطن يكفي وجود قلوب نظيفة تحب بعضها البعض. "الكاتب غير معروف" الوطن هو ذلك المكان الذي تنتمي إليه. "إيميلي دكنسون" الوطن هو الملاذ الوحيد الذي يحميك من جميع مخاطر الحياة. "ويليام بينيت" الوطن كلمة قوية، تأثيرها أكبر من السحر ومن أي شيء آخر. "تشارلز ديكينز" الوطن هو المكان الذي يعشقه القلب. "بليني الأكبر، كاتب إيطالي" الوطن هو المكان الذي يسعد القلب ويشعره بالأمان، وهو المكان الذي يمسح الحزن من القلب بسهولة.
لا يستطيع الإنسان العيش من دون الوطن، فالوطن هو المكان الذي يشعر به الإنسان بالأمان والدفء، ومن غيره يفقدون هويّتهم ويشعرون بالضياع، وهنا في هذا المقال جمعتُ لكم أجمل الكلمات عن الوطن. ينبع الحب من ربوع الوطن الجميلة، ليس المهم كم من الحب نُكن لهذا الوطن أكثر من الأمور التي نفعلها من أجل وطننا. "الأم تريزا" ينشأ الحب من خلال الاهتمام بالأشياء القريبة منا والموجودة في الوطن. "الأم تريزا" ترعى العناية الألهية وطننا في حال ذهبنا لمكان آخر. "مستر اكهارت" تستمد الأمة قوتها من النزاهة الموجودة في الوطن. "كونفيوشس ، فيلسوف صيني" أتمنى أن أفعل ما يفعله كل إنسان، ولكنني أجد ذاتي في وطني. "مايا أنجلو" لن تستطيع أن تعود للوطن مجدداً، ولكن تكمن الحقيقة بأنك من المستحيل أن تترك وطنك. "مايا أنجلو" الوطن ليس المكان الذي تعيش فيه، وإنّما المكان الذي يفهمك الآخرون به. "كرستيان مورغنستيرن" بعد مغادرة الوطن، قد تجد نفسك تشعر بالحنين لترابه بالرغم من مكانك الجديد وما يحويه من أشياء جميله، وطنك هو المكان الذي نشأت به. "ليموني سنيكت" الوطن هو المكان الذي ترعرت به وتنتظر الرحيل، والذي ستكبر به منتظراً العودة من جديد.
162 Want to watch this again later? Sign in to add this video to a playlist. Sign in Like this video? Sign in to make your opinion count. Don't like this video? Published on Oct 14, 2015 مقابلة مع أحد الأجداد ومحاورته عن مشاعره الوطنية والفروقات بين الماضي والحاضر والوطن قديما وحديثا أعداد وتنفيذ الطالب/ عيسى عياشي تصوير/ سعد معشي إشراف رائد النشاط/ خالد جباري