هذا ما قاله مؤسس موقع "العشيرة" عبد العزيز أوراغ، والذي يضيف "هنالك الكثير من مقومات النجاح في هذا المشروع باعتبار أننا نتوجه لسوق عالمية تقدر بنحو 1. 8 مليار شخص". ويعرف الموقع الإلكتروني الهولندي الذي أسس عام 2010 نجاحا كبيرا منذ إطلاقه، حيث يعرض موادا جنسية يقول صاحبها بأنها تتوافق مع الشريعة الإسلامية، مثل الزيوت الطبيعية المستخلصة من زيت " خشب الآغار" أحد أغلى الزيوت في العالم. وكانت شركة "بيت يو آش آس آي" التي أسستها سيدة أعمال ألمانية عام 1946 حققت، أرباحا بمقدار 142 مليون يورو في 2013، وتملك 96 محلا في 11 بلدا أوروبيا. وحسب ما أكده عبد العزيز أوراغ لوكالة الأنباء الفرنسية فإن الشركتين المتحدتين تعتزمان إطلاق سلسلة من المتاجر عبر العالم، بما فيها واحدا في مكة بالمملكة العربية السعودية حيث يحج سنويا ملايين الأشخاص لأداء خامس أركان الشريعة الإسلامية. ياسمين ماضي
زعم مستثمر مغربي أنه حصل على دعم سعودي لافتتاح أول "متجر جنسي" شرعي في السعودية عبر الإنترنت زعم مستثمر مغربي أنه حصل على دعم سعودي لافتتاح أول "متجر جنسي" شرعي في مكة المكرمة. واشار عبد العزيز أوراغ إلى أنه سيفتتح متجرا لبيع المستلزمات الجنسية الحلال عبر الإنترنت مع إمكانية افتتاح متجر حقيقي في مكة بحسب صحيفة اندبندنت. واستشار أوراغ أحد رجال الدين المسلمين في الأمر الذي طلب المشورة من شيخ سعودي. وقد سمح هذا – حسب قوله – ببيع هذه اللوازم التي تعتبر " حلالا" ومن شأنها أن تؤدي الى تحسين العلاقة الجنسية بين الزوجين بحسب موقع يوم المغربي. أوراغ هو شاب هولندي من اصل مغربي عن رغبته في اقامة متجر لبيع المواد الجنسية في مكة المكرمة. تشير تقارير صحفية ان عبد العزيز اوراغ – 29 عامًا ـ صاحب موقع العشيرة ""، و هو أول موقع إسلامي على الأنترنت متخصص في بيع البضائع الجنسية الحلال، اندمج مؤخرا مع الشركة الألمانية "Beate Uhse"، أكبر مزود للمنتجات المثيرة في أوروبا. وكان رجل الأعمال المغربي قد افتتح قبل 5 سنوات في هولندا أول متجر إسلامي على الإنترنت لبيع البضائع الجنسيّة للرجال والنساء، من ضمنها كبسولات تقوي أداء الرجل وشهوته ومتعته.
صالح بن حميد، الأمير مشعل بن سعود الأمير طلال بن سعود، الأمير سطام بن سعود، العريس، الأمير نهار بن سعود العريس والأمير محمد بن سلمان الأمير فيصل بن مشعل، الأمير نايف بن أحمد، العريس الأمير فيصل بن تركي ،العريس، الأمير الأمير فيصل بن عبدالعزيز بن فيصل، الأمير خالد بن سعد الشيخ حمد جابر الصباح والعريس وشقيقه الأمير فيصل العريس وأصحاب السمو الأمراء حضور الحفل حضور الحفل
وقال أوراغ في تصريح لوكالة الأنباء الفرنسية، أن الشركة الألمانية ستقوم بتسويق ما يزيد عن 18 منتجا جنسيا إسلاميا، مع إمكانية ولوج السوق العالمية والوصول إلى 1. 8 مليار شخص. و أوضح أوراغ في ذات التصريح "منتجاتنا لم تضم دمى قابلة للنفخ، ولا قضبان اصطناعية.. " ، مضيفا أن مشروعه يهدف الى تغيير صورة الاسلام النمطيّة بوصفه ديناً معادياً للمرأة. واشار الى "ان صورة المرأة في المطبخ، خانعة، ملفعة بالبرقع ليست صورة حقيقية. فهناك الكثير من الحب، والاسلام يخص المرأة باحترام بالغ. "متجرنا يضع المرأة في المركز"، ويقدم المعلومات، ومن لديه تساؤلات يجد الاجابات على موقع المتجر. ويعرف الموقع الإلكتروني الهولندي الذي أسس عام 2010 نجاحا كبيرا منذ إطلاقه، حيث يعرض موادا جنسية يقول صاحبها بأنها تتوافق مع الشريعة الإسلامية، مثل الزيوت الطبيعية المستخلصة من زيت " خشب الآغار" أحد أغلى الزيوت في العالم. وحسب ما أكده عبد العزيز أوراغ لوكالة الأنباء الفرنسية فإن الشركتين المتحدتين تعتزمان إطلاق سلسلة من المتاجر عبر العالم، بما فيها واحدا في مكة بالمملكة العربية السعودية حيث يحج سنويا ملايين الأشخاص لأداء خامس أركان الشريعة الإسلامية.
البحرين – قريش تستعد السعودية وبخاصة مدينة مكّة المكرّمة لافتتاح أول متجر للألعاب الجنسيّة "الحلال" فيها. وذكر موقع "اليوم 24" المغربي أنّ الشاب الهولندي من أصلٍ مغربي عبد العزيز أوراغ وهو صاحب موقع "El Asira" وهو موقع إسلامي على الانترنت متخصّص في بيع الألعاب الجنسيّة بالحلال يستعدّ لافتتاح متجره في مكّة. ونقل الموقع حديث لعبد العزيز مع وكالة الأنباء الفرنسيّة يقول فيه إنّه تعاون مع شركة ألمانية تُدعى "Beate Uhse" تزوّد التجّار بالبضائع الجنسيّة في أوروبا وسيقوم بتسويق ما يزيد عن 18 منتجاً جنسياً إسلاميا. وأضاف عبد العزيز أنّ منتجاته لا تضمّ دمى قابلة للنفخ أو قضبان اصطناعيّة بل منتجات تزيد الرغبة الجنسية لدى الشريكين وتساعد على تحسين علاقتهما الزوجيّة. ويطمح رجل الأعلام المغربي الأصل أن يغيّر هذا المشروع صورة المرأة النمطيّة في الديانة الإسلاميّة. وقد استشار عبد العزيز برجال دينٍ مسلمين قبل البدء بمشروعه ونال موافقة أحدهم ببيع هذه البضائع بالحلال لأنها تؤدي إلى تحسين العلاقة الجنسيّة بين الزوجين. وسبق ان جرى افتتاح متجر للالعاب الجنسية في البحرين المملكة الصغيرة المتاخمة للسعودية حيث تديره سيدة ولا قت قبولا كثيرا في المبيعات وخاصة جهاز الهزاز الذي جرى تحليله شرعاً
/ اقتصاد نشرت في: 06/06/2014 - 13:29 أ ف ب الاندماج بين واحد من أكبر المواقع الإلكترونية العالمية لبيع المستلزمات الجنسية الحلال بالعملاق الأوروبي المختص في تجارة الجنس، هو مقدمة لغزو السوق الإسلامية، بما في ذلك السوق السعودية، سوق تدر مليارات الدولارات ويريد تجار الجنس الاستفادة منها. بعد تجارة المواد الغذائية، ومواد التجميل، والملابس، والسفر، والبنوك،... ها هم العاملون في تجارة الجنس يهتمون بدورهم أيضا بسوق الحلال ويريدون حصتهم من هذه المعاملات التي صارت تدر مليارات الدولارات سنويا. هذا ما يؤكده الاندماج الذي أعلن عنه هذا الأسبوع بين الموقع الإلكتروني الهولندي المختص في بيع المواد الجنسية التي تتوافق مع تعاليم الشريعة الإسلامية "العشيرة" ، بعد أربع سنوات من إطلاقه على الإنترنت، بالعملاق الأوروبي الألماني "بيت يو آش آس آي" الذي يعود تاريخ تأسيسه للقرن الماضي. متاجر على الطريقة الأوروبية بمواد جنسية حلال في مكة! هدفهم بكل بساطة غزو السوق العربية والإسلامية بما في ذلك السوق السعودية. ولم لا فتح متجر بمكة؟ أقدس مكان عند المسلمين. "سنبيع موادنا الإسلامية 18 المتوفرة في السوق حاليا عبر الإنترنت، في متاجر "بيت يو آش آس آي" الألمانية".
ويروي خبير مياه نقلاً عن مسؤول في وزارة الطاقة والمياه الأفغانية أن البنك الدولي أوقف تمويل مشروع سد كبير، بعدما علم بأنه يحتاج إلى إذن من إيران. يقول: إن جيراننا يقيمون علاقات مع المانحين الكبار، مثل البنك الدولي، ويضغطون للحصول على قروض أكبر لأنفسهم، لكنهم يخلقون عقبات أمام مشاريع في أفغانستان. من أصل 57 مليار متر مكعب من متوسط الأنهار السنوي، لا يُستهلك إلا أقل من 30 في المائة في أفغانستان، ويذهب المتبقي من المياه إلى الدول المجاورة. ثم تأتي الهند، المفروض أنها تتمتع بعلاقات جيدة مع أفغانستان. ويتجلى القلق الأفغاني من التدخل الإيراني حول سد «سلمى» المتوقف منذ فترة طويلة وتقوم الهند ببنائه في مقاطعة هيرات غرب أفغانستان على الحدود مع إيران. ولدى السد القدرة على ري نحو 75 ألف هكتار، وإنتاج 42 ميغاواط من الكهرباء، لكن تأخر المشروع أربع سنوات عن الموعد المحدد، وتضاعفت بالتالي تكلفته وقد ترتفع بنسبة 50 في المائة. يستغرب المسؤولون الأفغان كيف أن المهندسين الهنود الذين قاموا ببناء الطرق السريعة في أفغانستان بوقت قياسي، يستغرقون وقتاً طويلاً لاستكمال السد، ويؤكدون أن التدخل الدبلوماسي الإيراني تسبب في التأخير.